الابنة المنحرفة الفصل العاشر
الابنة المنحرفة الفصل 10
عادت الأم من العمل وهي تحمل زجاجة نبيذ في يديها وتنظر للغرفة " فتاة جيدة . نظفتي الغرفة من اجل مامي ولكننا سنجعلها فوضي مجددا "
ضحكت الام وبدأت في خلع ملابسها أمام جولي التي كانت مشغولة البال
اقتربت الام منها و احاطت وجهها بيديها " اوه حلوتي هل انتي غاضبة مني بسبب عنفي معك امس؟"
الصقت شفتيها في شفتي جولي " انه خطأك ... "
"سنقضي ليلة مليئة بالجنس المكثف".بدأت في فرك ثدييها على وجه جولي التي اغمضت عيناها و هي تستنشق رائحة صدر امها الضخم المثيرة و تشعر بجلدها علي وجهها
في كل مرة تحاول جولي التقاط احدي حلمات صدر امها الضخم بشفتيها تبتعد الام قليلا
" هل انتي جائعة ؟ تريدين شرب الحليب من صدري مثلما كنتي طفلة ؟"
تجولت يدا جولي علي جسد امها و تداعب مؤخرتها الممتلئة
" ممم اجلل "
همست الام " لقد اشتريت بعض الالعاب المثيرة لنحظي بليلة لل تنسي "
" اوه مامي ...ليلة امس لا تنسي ايضا"
شاهدت جولي والدتها وهي تفتح زجاجة النبيذ وتأخذ رشفة قبل أن تقدمه لها. أخذت الفتاة رشفة وارتسمت على وجهها تعبير اشمئزاز. "يجب أن تعتادي على ذلك، سيتحسن الأمر"، قالت لها والدتها.
"طعمه فظيع".
"نعم، أعلم، ولكن بعد فترة، لن تلاحظي حتى الطعم"، قالت والدتها وقبلتها. "اشرب المزيد يا حبيبتي".
أخذت جولي رشفة أخرى وظهرت على وجهها علامات السكر
. "يا إلهي، اللعنة علي هذا المشروب
أريد أن أمص مهبلك"،
قالت والدتها، لا يمكنني الانتظار.
كانت جولي تشعر بالدوار قليلاً بعد بضع رشفات أخرى.
تجردت والدتها، ورأت جولي ثدييها الضخمين وفرجها المبلل "أنت مثيرة يا أمي".
خلعت ملابسها وقبلتها والدتها. "يا إلهي، ثدييك كبيران وجميلان".
نعم، كل هذا من أجلك يا عزيزتي."
أخذت جولي والدتها من يدها وقادتها إلى الحمام.
دخلت جولي ووالدتها إلى الحمام. فتحت والدة جولي الماء وقبلت جسد ابنتها. شعرت جولي بشفتي والدتها على حلماتها وشعرت بأصابعها تنزلق إلى أسفل مهبلها. المبلل
"يا إلهي، المزيد يا امي"، تأوهت جولي.
انزلق إصبع والدتها داخل مهبل جولي وأطلقت أنينًا أعلى. كانت جولي تقبل والدتها وتمرر يديها على ثدييها. أرادت أن تشعر بثديي والدتها،
بدأت والدة جولي في فرك مهبلها بيدها الأخرى، وشهقت جولي.
قبلتها والدتها ودفعتها على جدار الحمام. بدأت والدتها في تقبيل مهبل جولي ولعق بظرها. لم يسبق لجولي أن أكلها أحد مهبلها من قبلبتلك الطريقة ، وكان أفضل شعور في العالم. أوه أمي أريد أن أنزل في فمك. استمرت والدتها في مص البظر ولحس مهبلها.
"مممم، أمي، أوه نعم، أمي،" تأوهت جولي.
أدخلت والدتها إصبعًا في مهبلها وبدأت في ممارسة الجنس معها. تأوهت جولي وتمسكت برأس والدتها. استمرت والدتها في لعق مهبلها وإصبعه حتى وصلت إلى النشوة. لعقت والدة جولي كل عصائرها وأغلقت الدش.
سقطت جولي علي ارضية الحمام و جسدها يرتجف من النشوة
الآن جاء دورك يا أمي. أريد أن أمارس الجنس معك باستخدام جهاز اهتزاز.
جففت جولي نفسها وقادت والدتها إلى غرفة النوم. استلقت على السرير وفردت ساقيها.
أخرجت والدتها أحد أجهزة الاهتزاز من الدرج و اعطته لابنتها
الذي اخذته و وضعته ببطء داخل مهبل امها التي كانت تئن و هي تغض علي شفتيها
اقحمت اصبعها بين شفتيها " اريد ان اسمع تاوهاتك "
" ج جولي .. ارحمي امك و ضاجعيها بقوة ، لا تعذبيني هكذا !"
صفعت صدرها بقوة لتصرخ
" ااه ا اسفة ! افعلي بي ما تريدي ! اه ! اجل هنا في تلك البقعة ! "
ضغطت علي السرعة الاعلي و اخذت سوائلها تتناثر علي يد جولي و الملاءة
شعرت انها قاربت للوصول للنشوة و ارتفع انين امها بطريقة مجنونة
وفجأة قذفت بقوة و هي ترتعش و تتاوه بإسم ابنتها و لم تتوقف جولي الا عندما توقف جسد امها عن الاهتزاز و كانت تلهث بصوت مسموع
اخرجت يدها من مهبلها و اقحمت الجهاز بين شفتيها " نظفيه ! نظفيه جيدل "
لم تكن الام واعية فقد كانت تمص وهي مغمضة العينين و تنفسها اصبح منتظم
" هل... هل نامت ؟؟ " تأكدت جولي من ذلك
" جيد ! سأنفذ خطتي"
و بسرعة قامت بتنظيف نفسها و ارتدت ملابسها و غادرت المنزل بهدوء
يا تري الي اين هي ذاهبة ؟ و هل ستعرف امها ؟
هتروح لولدها عشان عرفت الحقيقة المخفية لتصرحه بها 🤔
ردحذف