الابنة المنحرفة . الفصل الثالث

 الابنة المنحرفة. الفصل الثالث

صفع مهبلها المبلل به عدة صفعات اخذت تتأوه و هي تطحن صدرها و حلماتها بيدها 

" ادخله بداخلي دادي  هيااا " 

امسكه بيده الضخمة و اخذ يحركه فوق مهبلها الذي كان ينبض بجنون 

" تريدين قضيب دادي ؟ " هزت رأسها بقوة وهمست بضعف " اجل "

" هل تظنين انني سأعطيه لكي بسهولة ؟ سأعذبك مثلما كنتي تفعلين بي " 


اخذ يدعك قضيبه الطويل فوق مهبلها ببطء للامام و للخلف و كراته الممتلئه الساخنة تلتصق بمؤخرتها ثم يبتعد . كان قضيبه يرتجف وسط شفتي مهبلها و علي مقدمته ينسال قطرات من سائله اللزج التي لطخت بطنها 

كان صوته يقطر بالشهوة و الغضب 

" لقد كنتي فتاة سيئة يا جولي . دادي سيعاقبك بقسوة و لن يرحمك الا عندما لا تستطيعي المشي و يذهب صوتك من كثرة صراخك و تأوهاتك الليلة "

تأوهت وحاولت دفع وركيها إلى الأعلى.


"أبي... من فضلك.. ضعه في داخلي .."


صفع صدرها بقوة بيده الضخمة 

  . "توسلي إليه."


بكت وتوسلت

"ارجوك يا أبي. ضعه في مهبلي. أريده بشدة. انا استحق عقابك "


شعرت أن مهبلها يقطر، وكان جسدها كله يؤلمها من شدة اثارتها و الرغبة 


"عاقبني، افعل بي ما يحلو لك بقضيبك الضخم."


شعرت بقضيبه ينزلق بين ساقيها. كان يلمس مكانها الحساس.



دفع بقضيبه الصلب في فتحتها، مما جعلها تبكي وتتلوى من المتعة.


كانت تشعر بقضيبه الكبير والصلب والدافئ يدخل داخلها ويملأها.


زاد أنينها عندما لامس قضيبه الضخم جدرانها الداخلية الحساسة ، ليصل إلى أماكن لم يمسها أحد غيره من قبل


"أنت ضيقة جدا " قال وهو ينزلق داخلها وخارجها ببطء،


"آه.. أبي.. هذا.. لأنك اول شخص .. اضاجعه "

لعق شفتيه و ابتسم بشر " اوه حقا ؟" 

بدأ يحرك وركيه إلى أعلى وأسفل  و سرعته تزداد .

" د دادي .. قضيبك ضخم للغاية داخلي اه ! "


 وركيه يصفعان مؤخرتها الضخمة مطلقة اصوات صفع عالية و تأوهاتهم معا تملا الغرفة . تنفسه الساخن يزداد اضطرابا ضد جلدها الحساس الناعم


"هل تحبين عندما يضاجعك قضيب أبيك؟ هاه ؟ ايتها العاهرة "


أومأت برأسها، ورفرفت عيناها و هي تعض شفتيها مستمتعة بقضيبه داخلها يملاها 

"أحب ذلك كثيرًا، أبي. اوه نعم ضاجعني اقوي ! انا ابنتك العاهرة " 


صفع صدرها الايمن بينما يرضع صدرها الايسر بعنف و فخذاه لم يتوقفا لثانية عن اختراق مهبلها الضيق

" من تلك اللحظ لم تعودي ابنتي ، انتي الان عاهرتي و دميتي الجنسية ! اضاجعك في اي وقت اريده في اي مكان ايتها الساقطة !" 

كانت تتنفس بصعوبة وتتلوى اسفله ، تشعر بأنها ستتمزق من فوة دفعه و ضخامة قضيبه داخل مهبلها الصغير

سحبته بقسوة من شعره ليمص صدرها الضخم بقوة


قالت و هي تلهث مخرجة لسانها و عيناها تدوران للخلف في رأسها " اه ! افعل بي ما .. يحلو لك ! اه ! داددي ! انا ملكك للابد ! اه داددي ! اشعر بأنني ..اه ! .. سوف .. سأقذفففف" 

اطلقت صرخة مرتجفة عالية و لفت ساقيها حول خصره جسدها يرتج بقوة عدة مرات و هي تتأوه و تتلوي اسفله

وهي تقذف  وعصائرها غمرت قضيبه و ملاءة السرير

وقطرت من مهبلها 

ارتمت للخلف و عيناها ترفرف ببطء و صوتها أجش وضعيف و هي تتاوه بضعف 

 هدأ جسدها لكن مازال جسدها يرتجف . فتحت عيناها ببطء و رأت علامات الغضب تملأ وجه والدها 

" ايتها العاهرة ! قذفتي بدون ان اسمح لك ! يبدو انني كنت متساهلا في معاقبتك !" 


سحب حزامه الجلدي من بنطاله الملقي علي الارض ووض

عه علي كف يده 

" يبدو انني كنت متساهلا في معاقبتك چولي !ستنالبن ما تستحقينه الان " 

تعليقات

إرسال تعليق

اكتب تعليقا

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفصل الثاني. الابنة المنحرفة

الابنة المنحرفة +18