الابنة المنحرفة الفصل الرابع 🔥

 الابنة المنحرفة الفصل الرابع

أمسك بذراعها اليسرى وربطها بعمود السرير وفعل نفس الشيء بذراعها اليمنى، حتى أصبح جسدها على شكل حرف X.


"ستندمين على قذفك بدون إذني، أيتها العاهرة!"


صفع صدرها الضخم بالحزام الجلدي ، مما جعلها تصرخ بصوت عالٍ، والدموع تنهمر على خديها.


واصل ضرب فخذيها وأردافها.


كان جسد جولي يرتجف ويتلوى من الألم لكتها كانت تستمتع به بشدة . 


كانت عيناها ضبابيتين وكانت تعض شفتيها، محاولة عدم الصراخ.


لكنها لم تستطع المقاومة وصرخت، وكان صوتها يتردد صداه في جدران غرفة نوم والديها . 


توقف للحظة وفرك العلامات الحمراء علي بشرتها الرقيقة بيده، ثم ضغط على ثدييها بعنف وامتص حلماتها.


كانت ثدييها مغطاة بعصارتها ولعاب والدها.


صفع بطنها ومهبلها عدة مرات، مما جعلها تصرخ وتعض شفتيها، وتسيل دموعها .


أمسك ذقنها ورفعه وأجبرها على النظر إليه.


"هل تريدين المزيد يا ابنتي العاهرة؟ هل يعجبك الامر ايتها المازوخية العاهرة؟"


أومأت برأسها بقوة 


"نعم... نعم! من فضلك استمر دادي !"


همس بصوته الخشن 

"فتاة جيدة "


صفع ثدييها مرة أخرى بالحزام . 


كان جسدها يرتجف بعنف، وكانت علامات يدي والدها في جميع أنحاء ثدييها وبطنها.


شعرت بصفعة أخرى على ثدييها وبطنها.


"هل تستمتعين بالعقاب، أيتها العاهرة المازوخية؟ أجيبيني!"


أومأت برأسها، "نعم.. آه.."


"نعم، ماذا؟!"


"أنا.. عاهرتك آه ! . وأستحق العقاب"


"فتاة جيدة."


وضع لسانه داخل مهبلها، يلعق جدرانها، ويشرب عصائرها، وترددت أصوات مصه في جدران الغرفة.


أثار مشهد والدها وهو يلعقها خجلها، وارتجف جسدها من المتعة وتقلصت أصابع قدميها.


أدخل إصبعه في مهبلها الضيق وحركه بداخلها.


ثم أدخل إصبعين آخرين، وبدأت جدران مهبلها تنبض بينما كانت أصابع والدها الثلاثة تمد مهبلها وتتحرك داخلها، وتفرك مكانها الحساس.


ارتجف جسدها وارتجف، وتقلصت أصابع قدميها.


وارتعشت ثدييها وهي تحرك جسدها، واحمر وجهها.


"أبي! يا أبي! من فضلك أعطني المزيد، دادي !"


عضت شفتيها وتأوهت، ورفرفت عيناها.


كان جسدها يرتجف بعنف أكبر وأصوات عصاراتها تتسرب ولسان والدها يمتص مهبلها.


شعرت أنها على وشك القذف، لكن والدها توقف فجأة.


أطلقت تأوهًا من خيبة الأمل ونظرت إليه في فزع.


"لا! لماذا توقفت؟!"


"لأنني لن أسمح لك بالقذف إلا عندما أكون بداخلك."


أدار جسدها، وذراعيها لا تزالان مقيدتين بعمود السرير.


شعرت بقضيب والدها يضغط على أردافها، ثم يديه تداعب ثدييها وتلعب بحلمتيها، تضغط عليهما وتقرصهما.


قوست ظهرها، مستمتعة بإحساس يدي والدها الخشنة الضخمة تضغط على ثدييها وتلعب بحلمتيها، وقضيبه يفرك أردافها.


"لعق لسانه شحمة أذنها وهمس، ""لديك ثديان جميلان وكبيران. أحب حلماتك وكيف تستجيب للمساتي، والطريقة التي يرتجف بها جسدك. أنت لعبتي المفضلة. سأحرص على رعايتك واستخدامك جيدًا، يا عاهرة.""


كانت تلهث وتئن، وجهها محمر وجسدها يتلوى.


""نعم... نعم أبي! أوه نعم أبي!""


واصلت يداه اللعب بثدييها وقرص حلماتها، وقضيبه يفرك بين أردافها، وأصوات امتصاصه على رقبتها وحلماتها تملأ الغرفة


""أبي، أريد قضيبك بداخلي، من فضلك!""


""توسلي من أجله، جولي. توسلي من أجل قضيب والدك. توسلي من أجل قضيب والدك ليضاجع مهبلك.""


""أريدك أن تضاجعني، أبي! أحتاج قضيبك الكبير بداخلي!""


!"  "ماذا تريدين يا جولي؟ قوليها بصوت أعلى."


"افعل بي ما يحلو لك يا أبي! أنا أتوسل إليك! من فضلك افعل بي ما يحلو لك!"


همس بأذنها 

"هذه هي فتاتي الجيدة " 


أدار جسدها مرة أخرى وأمسك بخصرها، ثم رفع فخذيها.


"دعنا نرى كيف سيبتلع مهبلك العاهر قضيبي الكبير."


اقحمه تدريجيا بدون تردد ، وقضيبه يمد

مهبلها الضيق، وشعرت وكأنها على وشك التمزق، وجسدها يتلوى.


"أوه. آه. ! آه."


كانت جدران مهبلها تنبض وثدييها يرتعشان، وكان قضيب والدها يتحرك ببطء داخل مهبلها الصغير 


"أنت مشدودة للغاية، يا عاهرة. سأفعل بك ما هو أقوى."


أمسك بحلقها بيده، ولم تتوقف فخذاه عن الدفع للامام و الخلف ، واخترق مهبلها، وشعرت برأس قضيبه يضرب مدخل رحمها.


"هل تحبين قضيبي الكبير بداخلك، أليس كذلك، أيتها العاهرة؟"


أومأت برأسها، "نعم! قضيبك يشعرني بالجنون بداخلي. أنا مبللة للغاية.  ضاجعني اقوي دادي ." قالت لاهثة


"كما تريدين، ابنتي العاهرة. سأمارس الجنس معك بالطريقة التي تريدينها."


ضغط على حلقها بقوة، وشعرت بقضيبه يكبر أكثر، وشعرت برأس قضيبه يخترق رحمها، وجسدها يرتجف بعنف، وأصابع قدميها تتلوى.


تأوهت، صوتها أجش، جسدها يتلوى.

"أبي، أوه أبي، أنا أحب ذلك. أنا أحب الطريقة التي تملأني بها.  لا أستطيع أن أتحمل ذلك بعد الآن. أريد أن أقذف بشدة. من فضلك، أبي، دعني أقذف. من فضلك، أبي، من فضلك. من فضلك، أبي." قالت وهي علي وشك البكاء 


سمعت صوت والدها يهمس، "أريد أن أشعر بمهبلك الضيق يضغط على قضيبي ويبتلعه بالكامل، جولي. اقذفي من أجلي، جولي، اقذفي من أجل والدك، جولي، اقذفي من أجلي، يا عاهرة."


"أوه داددي!  آه. نعم! نعم! أنا أقذففف !"


كان جسدها يرتجف ويهتز بعنف بينما يندفع من مهبلها سوائلها الكثيفة 


كان جسدها محمرًا و وجهها مبللًا بالعرق.


أغمضت عينيها وأرجعت رأسها للخلف، وشفتيها منفوختين و مفتوحتين، ولسانها بارز.


كانت ثدييها ترتعشان والعلامات الحمراء ليدي والدها مازالت على جسدها.


تنفست بصعوبة وصدرها يرتجف.


"جولي، انظري إلي. أريد أن أرى وجهك عندما أقذف بداخلك. افتحي عينيك، جولي."


فتحت عينيها ببطء والتقت عيناها بعينيه، كانت عيناه مليئة بالشهوة.


جولي، أنت أجمل امرأة رأيتها على الإطلاق، وأنا سعيد لأنك ابنتي، وسأحتفظ بك كعاهرة إلى الأبد. أحبك، جولي."


أمسك بذقنها وجذبها إليه، ثم قبل شفتيها.


تأوهت ودارت عيناها للخلف في رأسها.


"أبي، من فضلك، اقذف داخلي. أريدك أن تقذف داخلي، داددي ."


قبّل شفتيها مرة أخرى وأمسك بمؤخرتها بكلتا يديه.


"سأعطيك ما تريدينه، ابنتي العاهرة. لقد كنت فتاة جيدة، جولي."


أمسك بفخذيها، وقضيبه يدق مهبلها.


لم تتوقف يداه للحظة، أمسك بفخذيها ومؤخرتها.


تأوهت بصوت عالٍ، وكان صوتها أجشًا.


"أبي، انزل داخلي. انزل داخلي، أبي."


زمجر وتأوه وشعر بقضيبه ينبض وخصيتيه تنقبضان، ثم قذف داخلها


"جولي، جولي، جولي!"


أغمضت عينيها وتنهدت. شعرت بسائله ينساب منها بعد ان ملأها تماما


استرخى جسدها وانهارت تتنفس بسرعة غير مصدقة ما حدث .


فك يديها، وقضيبه لا يزال داخلها، ووضعها على ظهرها.


احتضنها بقوة، ومس

ح شعرها، وقبّلها .


"لقد اسعدتي والدك كثيرا يا جولي وجعلتيه يشعر بمشاعر قد ظن انه نساها للابد  ، انتي افضل ابنة فالعالم "

ابتسمت غير قادرة علي الكلام 

فجأة رن الهاتف . فزعت جولي وذهب الاب ليرد عالهاتف غاب قليلا ثم رجع 

" انها امك علي الهاتف . قالت انها سترجع غدا ! " 




تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفصل الثاني. الابنة المنحرفة

الابنة المنحرفة . الفصل الثالث

الابنة المنحرفة +18