الابنة المنحرفة الفصل الحادي عشر

 الابنة المنحرفة الفصل الحادي عشر

غادرت جولي المنزل بسرعة خوفا من استيقاظ امها و هي لا تعلم كيف ستجد والدها . ظلت تمشي بلا هدف عندما سحبتها فجأة يد قوية لداخل زقا مهجور صرخت برعب لكن اليد القوية الاخري غطت فمها " ششش! ستقتلني امك ! " 

اتسعت عيون جولي بتفاجؤ و احتضنته بقوة . لف ذراعيه حول خصرها و استنشق رائحتها 

" اوه كم اشتققت لفتاتي المفضلة" 

ثم ابتعد عنها و هو يتاملها " ماذا تفعل حلوتي فالخارج في مثل هذا البرد ؟"

ضحكت جولي " ابحث عنك بالتاكيد !" 

اسند جبهته عل جبهتها الباردة " هل اشتقتي الي داددي ؟" 

نظرت لعيناه ثم شفتيه " كثيرا و اشتقت لوحشي اللذيذ " 

قالت وهي تداعب قضيبه بأصابعها الطويلة

احاط فكها بكفه العريضة و سحب شفتيها في قبلة بطيئة تزداد شغفا و قوة . كانت جولي ضائعة في دفئه و لذاذة طعم شفتيه . تطلق انينا منخفضا يعبر عن مدي تمتعها و شعرت بالنار تشتعل بين فخذيها 


. تسللت يد والدها لصدرها و همس " تزدادين اثارة كل يوم "

زحفت يد والدها إلى ثدييها، وأصبحت حلماتها صلبة. كان جسدها يحترق، وكان مهبلها تتوسل إليه. رفعها، ولفّت ساقيها حول خصره، وفركت مهبلها الرطب الساخن على عضوه الصلب. زأر والدها وهمس "جولي، لا ينبغي لنا أن نفعل ذلك هنا".

كان جسدها يحترق، وكانت مهبلها يتوسل إليه. رفعها، ولفّت ساقيها حول خصره، رفعها وأجلسها مع مؤخرتها على غطاء السيارة البارد،

لم تبتعد شفاهم و يداهم عن بعض " احتاجك الان دادي " 

نزع الاب ملابسها بعنف ورماهم جانبا 

 وأصبحت عارية أمامه، باستثناء حمالة الصدر. قبل رقبتها وترقوتها، ومص حلماتها، مما جعلها تئن، وتجولت يده بين ساقيها. كان إصبعه ينزلق فوق رطوبتها الساخنة، وقال "لا أستطيع الحصول على ما يكفي من عاهرتي الصغيرة امفضلة لدي". لعق حلماتها ومصها واحدة تلو الأخرى بينما كان إصبعه يحيط ببظرها. كانت أنينها ترتفع. 


"إلى أي مدى تريدين قضيب والدك الكبير داخل مهبلك، أميرتي الصغيرة العاهرة؟" عضت شفتها وأطلقت أنينًا، وكانت ساقاها متباعدتين، وكانت عيناها مثبتتين عليه. "أريدك بشدة. أفتقد قضيب أبي." فتح والدها بنطاله الجينز وأطلق قضيبه الصلب كالصخر. سال لعاب جولي. كان جميلًا وسميكًا وممتلئًا بالأوردة، وكانت مهبلها يقطر. كان طرفه أحمر بالفعل ورطبًا بالسائل المنوي، وأمسك بقضيبه وبدأ يفرك طرفه على بظرها. اختلط السائل المنوي بعصائرها، وظل يفرك طرفه لأعلى ولأسفل مهبلها.


"عاهرة صغيرة تتوسل للحصول على قضيب والدك!". كان لا يزال يفرك قضيبه بين شفتي مهبلها الساخنتين، ويضايقها، وكان أنينها عاليا . وأظافرها مدفونة في ظهره. أدخل طرف القضيب ببطء، وبكت، وكانت مشدودة ومبللة وساخنة ومستعدة لممارسة الجنس. أدخل طرف القضيب للداخل والخارج. للداخل والخارج. "ابنتي العاهرة تريد قضيبي السمين بشدة؟ ابنتي العاهرة متعطشة جدًا لسائل أبيها المنوي؟" تأوهت جولي، وفمها مفتوح، وعيناها نصف مغلقتين.


"أوه نعم، أريد قضيبك الضخم. "من فضلك، افعل بي ما يحلو لك، افعل بي ما يحلو لك!" توسلت. دفع بقضيبه إلى داخلها بشكل أعمق، فقوس ظهرها وصرخت باسمه. اصطدمت ثدييها الكبيرتين بصدره المشعر، وأخذ حلماتها بين شفتيه وامتصها، وكانت يداه تمسك بخصرها. "هل تحب قضيبي في مهبلك؟" "

ضاجعني ارجوك" توسلت، وغرزت أصابعه في جلدها.


"أوه، أيتها العاهرة القذرة، انظري إليك تتوسلين من أجل قضيبي." كان يضاجعها بقوة، صفعتها خصيتاه الكبيرتان وصدرت أصوات صرير وضربات من غطاء السيارة. ."


سحبها أقرب إلى الحافة ورفع ساقيها على كتفيه. ثم أمسكها من مؤخرة رقبتها ومارس الجنس معها بقوة. كانت صراخات جولي عالية. كان يدخل ويخرج من مهبلها، وضربت كراته مؤخرتها، وكان يئن ويلهث. "هل تحبين قضيب والدك الكبير في عمق مهبلك الساخن؟ أنت عاهرة حقًا." كانت تعض شفتها وتصرخ باسمه، ووجهها محمر.


"أوه نعم، يا إلهي. أريدك أن تنزل داخل مهبلي، من فضلك. أريدك أن تملأني بسائلك المنوي". كانت كراته تضربها، وكانت أنينه أعلى . وبضربة اخيرة قوية دفن الأب قضيبه بقوة داخلها، وشعرت بالسائل الدافئ يملأها ويتساقط على مؤخرتها الساخنة علي غطاء العربة البارد 

كان جسدها يرتجف عندما سحب قضيبه ببطء من داخلها لدافئ و اللزج ليصفعه الهواء البارد 

 "افتحي فمك، وابتلعي كل سائل والدك المنوي". فتحت فمها و اخرجت لسانها ، وسكب بقية سائله المنوي الكثيف في حلقها. أمسك بكراته الكبيرة وضغط عليها، وفركها على ثدييها، وقطر سائله المنوي على ثدييها ورقبتها وبطنها، وابتلعت كل سائله المنوي. كانت مستلقية على غطاء السيارة، تلهث، مغطاة في سائله الاببض الكثيف و تلعق قضيبه لتنضيفه ثم يقبلون بعضهم بعمق ، تختلط طعم سائله المنوي بطعم لعابها و يدهم لا تتوقف عن لمس بعضهم

" لنذهب للفندق فلدي ما اخبرك به " قالت جولي و توتر الاب قليلا " حسنا لنذهب "

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفصل الثاني. الابنة المنحرفة

الابنة المنحرفة . الفصل الثالث

الابنة المنحرفة +18