الابنة المنحرفة الفصل السادس

 الابنة المنحرفة الفصل السادس

وقفت الام بصدمة امام المشهد ، زوجها عاريا تماما و كذلك ابنتها و هم في احضان بعضهم البعض

سارعت جولي " ا امي ! انتظري سأشرح لك .." 

امسكت الام بمزهرية بجانبها و القتها عليهم بغضب و هي تصرخ و تبكي بغضب شديد

"كيف تجرؤوا علي فعل هذا ؟ و في منزلي ؟ علي سريرنا ؟ سريرنا يا ديڤ ؟!" 

انتفض بسرعة ديف و غطي جسد جولي بجسده العريض ليحميها من شظايا زجاج المزهرية

اكملت الام صراخها 

لقد وثقت بك! لقد أعطيتك كل شيء، وهذا... هذا ما أحصل عليه في المقابل؟" تتدفق دموعها بحرية، ويرتفع صوتها مع كل كلمة. "أنت... زوجي! وأنت* ابنتي! منذ متى؟ منذ متى وأنت تتسلل وتخونني من خلف ظهري؟"

دفعته الزوجة بذراعيها بقوة نحو باب غرفة" اخرج ! اخرج من منزلي ايها الخائن !" 

كان ديف ينقل بصره بينها و بين جولي التي حاولت تغطية جسدها بالغطاء و دموعها تنهمر 

بسرعة حاول ارتداء اي شي بينما مازالت تدفعه بقوة و فنحت باب الشقة و رمته خارجا 

رجعت لجولي و اغلقت باب الغرفة ،

جولي، التي كانت ترتعش تحت الغطاء ، حاولت أن تتكلم، لكن كلماتها كانت تختنق. "أنا آسفة... لم أرد أن يحدث هذا... أمي، أرجوكِ..."الأم قطعتها بصرخة حادة. "لا تجرؤي على مناداتي 'أمي'! أنتِ ليست ابنتي بعد الآن!" صوتها غاضب بشدة ، ثم صفعتها بقوة لتسقط علي الارض ، جلست فوقها و انهالت بصفعها و هي تردد

" انتي عاهرة ! هل كان يلمسك هنا ؟ اوه اراهن انه كان مستمتعا بصدرك هذا "

صرخت چولي من الالم عندما انهالت امها بضرب ثدييها و لوي حلماتها ، حاولت الهرب لكن ذلك زاد جنون امها 

تريدين الهرب ؟ يا حيوانة متعطشة للجنس ! اذا كنتي مدمتة للجنس الي هذا الحد فسأعطيكي اياه

أمسكت بها من شعرها وسحبتها لأعلى، ثم جرّتها نحو مكتبها وأجبرتها على الانحناء فوق الطاولة. كانت جولي خائفة. لم تكن تعرف ماذا ستفعل والدتها. شعرت بيدي والدتها تمسكان بمؤخرتها ثم سمعت صراخها. "خذي هذا!" كانت يد تضرب  مؤخرتها بعنف،  صرخت جولي وبكت. كانت والدتها تصرخ عليها، "أنت تحبين ان يتم صفع مؤخرتك ، أليس كذلك؟! هذا ما تريدينه! خذيه!" واستمرت الصفعات.

بعد عدة دقائق، لم تعد جولي قادرة على الوقوف على قدميها، وكان جسدها متخدرا . لكن العقوبة لم تنته. سحبتها الأم لأعلى، وهذه المرة جلست الام على الكرسي، وسحبت جولي معها، ثم أجبرتها على الانحناء فوق حضنها، وكشفت عن مؤخرتها المتورمة و مهبلها . 

قالت، "انظري إليك! ابنتي، عارية على حضني مثلما كنتي طفلة ، ومهبلك مفتوح ومبلل! كيف أصبحت هكذا؟"

كانت جولي تبكي. واستمرت الضربات، وكانت مؤخرتها تحترق. وفجأة شعرت بشيء يدخل مهبلها، ولم يكن إصبعًا. كان أكبر، وتحرك داخلها وخارجها، مرارًا وتكرارًا. ثم سمعت كلمات والدتها، "تريدين قضيبًا، لذا سأعطيك إياه. خذيه، أيتها العاهرة القذرة!" لم تفهم جولي ما كان يحدث لها حتى أدركت أن والدتها كانت تستخدم مقبض فرشاة شعر خشبية لضرب مهبلها.

تحولت صرخاتها إلى صراخ عندما ضربت فرشاة الشعر مهبلها بلا رحمة. ولكن الغريب أن جولي أصبحت شهوانية وأرادت القذف، على الرغم من أن والدتها كانت تعذبها بفرشاة الشعر. 

تإوهت بصوت عالي و قذفت، مما لطخ فخدي الام 

صرخت الأم وضربتها بقوة قائلة، "لقد أتيت للتو بينما كنت أضربك؟ أنت منحرفة! منحرفة تمامًا! ليس لدي ابنة مثل هذه!"

كانت جولي تشعر بالخزي والذنب، وشعرت أن والدتها لن تسامحها أبدًا. صرخت، "أمي، من فضلك... أنا آسفة..ارجوكي توقفي ..."

أجابت الأم بغضب، "ماذا تعتقدي أنني أفعل الآن، ألعب معك؟ لا! أنا أعاقب ابنة ليس لديها فكرة عن معنى الاخلاق ! " .

عندما انتهت من ضربها، رفعتها وقالت، "اجلسي على حافة السرير وافتحي ساقيك. سأتحقق مما بينهما".

كانت جولي تبكي. جلست على السرير كما قيل لها. جلست والدتها بجانبها ووضعت يدها بين فخذيها.

"افتحي ساقيك على نطاق أوسع!"

أطاعت جولي وفتحت ساقيها بقدر ما استطاعت.  نظرت الأم إلى مهبل ابنتها ورأت متورما من ضربها لها و من كثرة مضاجعتها لديڤ ."

فركت إصبعها على مهبل ابنتها، وشعرت بثنياتها، ووجدت بظر ابنتها. ضغطت عليه وفركته، مما جعل جولي تئن. ثم ضغطت على بظرها وأمسكت به.

صرخت جولي، "أمي، هذا يؤلمني."

"أريدك أن تتذكري ما فعلته اليوم. سأجعلك تبكي على خطاياك. سأعلمك درسًا، وهذه مجرد البداية."

ثم صفعت وجهها، وصرخت جولي، لكن الأم لم تتوقف.

"تريد المزيد؟ خذي !" صفعة أخرى على وجهها، وأخرى. استمرت الأم في صفعها.  ثم توقفت وأمرتها بفتح فمها، وعندما فعلت جولي ذلك، وضعت الأم إصبعين داخل فمها وحركتهما للداخل والخارج كما لو كانا قضيبًا.

شعرت جولي بالخجل واحمرت وجنتيها، ولاحظت والدتها حرجها.

"ما الذي تشعرين بالخجل منه، جولي؟ لقد امتصصت قضيب والدك بالفعل، أليس كذلك؟ إذًا امتصي أصابع والدتك جيدًا لأنني سأمزق مهبلك ومؤخرتك عقابا علي فعلتك ايتها العاهرة القذرة ! "

To be continued...