الابنة المنحرفة الفصل الخامس
الابنة المنحرفة الفصل الخامس
شهقت جولي بفزع و هي تتلفت حولها للفوضي التي احدثوها في غرفة نوم والديها
" ماذااا؟؟ غدا ؟؟"
ثم تأففت و رمت رأسها علي السرير " تبا لها ! لم نستمتع ببعضنا لوقت كاف هذا ظلم !" و شبكت ذراعيها عند صدرها نافخة خديها الورديين بغضب
جلس الاب بجانبها و هو يشد خديها بمرح " لا تعبسي يا حلوتي ... " ثم همس بصوت منخفض ناظرا في عيونها الواسعة جعلها ترتعش " مازال امامنا الليل كله و قبل وصول امك ايضا "
عضت جولي شفتيها و هي تحيط وجهه بيديها و و تنقل بصرها بين عينيه و شفتيه قالت بدلع " لكنك بالتأكيد متعب الان "
ضحك الاب ضحكة مكتومة و هز رأسه " اوه جولي انتي لا تعرفين شيئ عن والدك ، تعالي هنا "
سحبها من ذراعيها و رماها فوق كتفيه حيث اصبح جسدها الامامي كله علي ضهره و احاط مؤخرتها بذراعه
" يا الهي ماذا تفعل ! "
صفع مؤخرتها المحمرة بقوة " ششش ! "
" اوه هذا مؤلم !" ضحك الاب " ظننتك تحبين هذا "
احمر وجه جولي و صمتت ، وجدته توجه الي الحمام و ترك بابه مفتوحا . اجلسها ببطء علي طرف حوض الاستحمام و كان مشغولا بملأه بالماء الدافئ . كانت جولي تتأمل جماله و وسامته .
ثم نزل بصرها لقضيبه الضخم بين ساقيه المغطي بسوائلهم معا ، احمر وجهها و شعرت انها بدات تتبلل مجددا و هي تتخيل انها تمصه لتنظيفه
" لقد امتلأ و الماء اصبح دافئ ، اوه؟"
ابتسم الاب بخبث عندما راي وجهها الاحمر . دخل داخل حوض الاستحمام و اشار اليها
" هيا ادخلي . تعالي في حضن دادي "
دخلت ببطء و هي تتجنب النظر في عينه او التزحلق و الوقوع
كان حوض الاستحمام ضيق لذا كان ضهرها الناعم ملتصق بشدة في صدره . ارتخت اعصابها فور شعورها بالماء الدافئ يغمر جسدها
شعرت بقضيبه الطري يدعك ببطء في مؤخرتها ، كان الاب يدلك كتفيها و هو يقبل ضهرها و عنقها بقبلات رطبة بطيئة
" ابييي ! يجب ان نفكر في حل لغدا ! "
احاط ذراعيه حول خصرها و تحت صدرها الضخم و الصقها نحوه اكثر " الحل بسيط يا حلوتي الصغيرة ، امامهانحن مجرد اب و ابنته . لكن ما ان تغادر للعمل او تذهب للنوم . فسأضاجعك الي ان تفقدي الوعي " ضحك و هو يلعب في صدرها العائم في الماء
" همف لا اظن انك ستسطيع تمالك نفسك داددي "
قهقه الاب " اوه جولي انتي تعرفين والدك جيدا , هذا صحيح ، لكن سيكون مجرد قبلة سريعة او .. كما تعلمين تساعدين وحشي الجائع بين فخداي "
امسك ذقنها و لف وجهها ناحيته و اخذ شفتيها بين شفتيه
انزلق لسانه بين شفتيها وانزلقت يداه على صدرها، ففرك ثدييها وضغط عليهما. "أبي..." تأوهت جولي في فمه بينما استمرت يداه في التجول في جميع أنحاء جسدها. فرك حلماتها وضغط عليها برفق أثناء تقبيلها. "عزيزتي، دعينا نستمتع بينما الماء مازال دافئ".
انزلقت يد الأب بين فخذيها وفتحتهما تلقائيًا له. وجد إصبعه فتحتها الصغيرة والطيقة وانزلق فيها.
انحبس أنفاس جولي في حلقها وبدأت ترتجف، "داددي... يا إلهي،..." وضعت يدها على معصم الأب، وحركت إصبعه داخلها وخارجها، "يا إلهي، أبي، نعم، نعم، إنه شعور رائع للغاية، أكثر، أكثر، افعل بي ما تريد!"
"هل تريدين المزيد، جولي؟ هل تستمتعين بذلك، حبيبتي؟"
"يا إلهي، نعم، أبي، أعطني المزيد، نعم، نعم،"
"أنت فتاة جيدة جدًا، جولي." أدخل إصبعًا آخر في داخلها وضخها بقوة أكبر، كان بإمكانه أن يشعر بعصائرها تنزلق بين فخذيها.
"يا إلهي، لا أستطيع الانتظار أكثر من ذلك." سرعان ما استدار بها وسحبها نحوه بعنف مسببا انسكاب الماء كان الآن راكعًا بين ساقيها المفتوحتين وكان عضوه الكبير أمام فتحتها تحت الماء
"يا أبي، افعلها، افعل بي ما تريد ، انا ملكك"
"سأفعل بك ما تريد حتى تنسى كل شيء آخر "
كانت على وشك الصراخ عليه ليمارس معها بقوة أكبر فقبلها بقوة، ولسانه يدخل في فمها. دفع بقضيبه داخلها. انزلق بسهولة.
لف يديه حول خصرها ورفعها.
لفّت ساقيها حوله، ممسكة به بإحكام.
رفعها الأب أكثر قليلاً وبدأ يدخل ويخرج منها.
تأوهت جولي، بينما انزلق قضيبه الضخم داخلها وخارجها. شعرت بضيق شديد.
لقد حافظا على الإيقاع السريع لبضع دقائق. ثم أسندها الأب إلى جانب الحوض وأمسكها هناك.
نظرت إلى عينيه.
كانت عيناه الزرقاوان تحترقان بالرغبة. بدا وكأنه على وشك الانفجار.
أرادت أن تحتضنه داخلها لابد .
انحنى وقبلها بقوة وبدأ يحرك وركيه.
كان قضيبه يتحرك بشكل أسرع وأقوى داخلها
"يا إلهي، افعل بي ما يحلو لك يا أبي، اقذف داخلي"
كان صوت تأوهاتهم و تصافق اجسادهم فالماء يملأ الحمام
شعرت بقضيبه ينبض داخلها. شددت ساقيها حوله، وضغطت عليه.
"أبي، اقذف داخلي."
كان يضخ بقوة وسرعة.
احاطت ذراعها بقوة حول ضهره العريض و هي تلصق فمها بأذنه
"أبي، املأني ، املأني بسائلك الساخن ."
"أوه، يا عاهرتي الصغيرة "
ضرب قضيبه في مهبلها ضربة اخيرة قوية . شعرت به يرتجف وصرخت، "اوه داددي!"
انفجر سائله و
قذف بقوة داخلها ، تمسكت بقوة في جوض الاستحمام بينما تقوس ضهرها بعنف
و اخذت ساقيها تهتز بلا توقف و هي تتأوه تشعر بسائله المنوي الساخن يملأ رحمها و يسيل على ساقيها من كثافته
احتضنها بقوة. ملصقا صدرها بصدره
لم يقل أي شيء لفترة مستمتعا باللحظة
انزلق ببطء خارجها.
اسند ضهره لخلف حوض الاستحمام و صدره يعلو و ينخفض بسرعة .
كان جسدها نصفه يطوف فالماء ، ساقيها و ذراعيها متدلية خارج الحوض و صدرها الضخم يبرز فوق سطح الماء بينما تطلق تأوهات منخفضة متقطعة وجسدها مازال يرتجف
وجهها الوردي و عيناها شبه مغلقة تحاول استجماع نفسها
همس و هو يمسح علي وجهها " اوه جولي كم انا محظوظ بإمتلاكي ابنة رائعة منحرفة مثلك "
ضحكت جولي " انا عاهرتك فقط دادي " ثم اكملت
" هيا ، دعنا نستحم و ننام "
امسك الاب برأس الدش و اخذ يرش بلطف علي رأسها
" كما تريدين يا حلوتي "
****
بعد ان انتهو من الاستحمام قام الاب بلفها بمنشفة بيضاء كبيرة و اخذ يجففها بلطف , لاحظ الاب شرودها و هي تنظر للفوضي في المكان كله
" لا تقلقي ، سننظف و نرتب كل شيئ غدا قبل ان تصل امك ، و الان تعالي لننام "
" دعني ارتدي بيجامتي "
" لا ،لننام هكذا "
فتح ذراعيه و دخلت في حضنه اسندت رأسها علي صدره
همست
" شكرا لك دادي "
، استنشق رئحتها اللطيفة و قبلها علي شعرها الناعم و سرعان ما سقطو معا فالنوم
***
كانت جولي غارقة فالنوم عندما ايقظتها ضوضاء عالية قادمة من الصالة . فتحت عيناها ببطء تحاول التعرف علي تلك الضوضاء ، فجأة سمعت صوت امها المتذمر و خطواتها تتجه نحو الغرفة " عزيزي ما كل تلك الفوضي ؟؟ امازلت ... نائما ؟"
تسمرت الام في مدخل الغرفة و اسقطت كل ما بيدها و قد اصابتها صدمة قوية و تحول وجهها للابيض
شهقت جولي برعب " امي ! "
فين الباقي
ردحذفكمليييي
ردحذف