الفصل الثاني. الابنة المنحرفة

 الفصل الثاني

شهقت جولي بألم و متعة " عاقبني دادي "  احاطت وجهه بكفيها الناعمين و الصقت شفتيها الكرزتين بشفتيه .اعطته قبلة سريعة و عندما رأته لم يمانع اخذت تقبله مطلقة اصوات تلذذ عالية و هو يبادلها التقبيل بقوة . اقحم والدها لسانه داخل فمها يستكشفه و يمص شفتها بيننا يداه القاسية تحوم علي جلد ضهرها الطري . 

حشر كفيه العريضين داخل سراولها الضيق و اخذ يطحنهم بقوة . تأوهت جولي و ابتعدت من القبلة . الصقت شفيتها في رقبته العريضة و اخذت تقبله و تمصها تاركة علامات من الروج الاحمر علي بشرته القمحية . همست بضعف و هو يواصل طحن " آه .. داددي .. ضا جعني.. ارجوك " 

احاط خصرها بكفيه " سأعذبك مثلما كنتي تقومين بإستفزازي بتلك الملابس القصيرة الضيقة " 

"لقد كنت فتاة شقية "  احاطها بذراعيه القوية و رفعها متجها لغرفة النوم . لفت هي ساقيها حول خصره و ذراعها حول كتفه و الاخري تستكشف صدره من تحت التيشرت . كان يقبلها بنهم ملطخا روجها الاحمر و هي تبادله بقوة .

عندما وضعها على السرير  قامت على الفور بخلع سرواله وملابسه الداخلية.  كان قضيبه الطويل، السميك، اللحمي، مكشوفًا.

حدقت فيه للحظة، معجبة بجمال جسده العضلي وقضيبه الطويل السميك والمعرق.  دفعها إلى السرير وجلس عليها

كانت تلهث بالرغبة والإثارة ,لا تصدق انها ستحصل علي ما كانت تحلم به اخيرا 

أخذ معصميها وضمهما معًا فوق رأسها

انحنى وضغط فمه على شفتيها الكاملة، وقبلها بشغف، وعض ويمص شفتها السفلية.  بدأ في فك أزرار بيجامتها القصيرة الضيقة .  كانت تتنفس بشدة وتتلوى من النشوة

قبل رقبتها ولعق وعض الجلد الرقيق هناك.  ثم نزل وتوقف عند ثدييها الضخمين.  امتص حلماتها الوردية، و اطلقت هي تاوهات عالية و عيناها ترفرف

ثم نزل للأسفل مرة أخرى، ويداه تمسك خصرها وترفعه قليلاً ليسحب سروالها وملابسها الداخلية و يرميه بإهمال علي الارض 

كانت عارية تماما أمامه.  كان يقف ويحدق في جسدها الجذاب . لقد كان اجمل مما يتخيل . عيناه ممتلئة بالرغبة و الجنس . 

" اعلم ان هذا خطأ ، لكني لا أستطيع منع نفسي "

كانت يداه القويتان تنشران ساقيها على نطاق واسع، وصعد فوقها، وفمه يتجه إلى البظر، ويمتص ويلعق. 

كانت تحرك خصرها ضد وجهه لمزيد من اللعق و النقبيل و هو ما فعله 

" داددي ! المزيد داددي !" قالت و هي تصرخ و تتلوي كادت ان تقذف لكنه ابعد وجهه المبلل 

و امسك بقضيبه الضخم و....