المشاركات

عرض المشاركات من يناير, 2025

الابنة المنحرفة الفصل الحادي عشر

 الابنة المنحرفة الفصل الحادي عشر غادرت جولي المنزل بسرعة خوفا من استيقاظ امها و هي لا تعلم كيف ستجد والدها . ظلت تمشي بلا هدف عندما سحبتها فجأة يد قوية لداخل زقا مهجور صرخت برعب لكن اليد القوية الاخري غطت فمها " ششش! ستقتلني امك ! "  اتسعت عيون جولي بتفاجؤ و احتضنته بقوة . لف ذراعيه حول خصرها و استنشق رائحتها  " اوه كم اشتققت لفتاتي المفضلة"  ثم ابتعد عنها و هو يتاملها " ماذا تفعل حلوتي فالخارج في مثل هذا البرد ؟" ضحكت جولي " ابحث عنك بالتاكيد !"  اسند جبهته عل جبهتها الباردة " هل اشتقتي الي داددي ؟"  نظرت لعيناه ثم شفتيه " كثيرا و اشتقت لوحشي اللذيذ "  قالت وهي تداعب قضيبه بأصابعها الطويلة احاط فكها بكفه العريضة و سحب شفتيها في قبلة بطيئة تزداد شغفا و قوة . كانت جولي ضائعة في دفئه و لذاذة طعم شفتيه . تطلق انينا منخفضا يعبر عن مدي تمتعها و شعرت بالنار تشتعل بين فخذيها  . تسللت يد والدها لصدرها و همس " تزدادين اثارة كل يوم " زحفت يد والدها إلى ثدييها، وأصبحت حلماتها صلبة. كان جسدها يحترق، وكان مهبلها تتوسل إليه. رفع...

الابنة المنحرفة الفصل العاشر

 الابنة المنحرفة الفصل 10 عادت الأم من العمل وهي تحمل زجاجة نبيذ في يديها وتنظر للغرفة " فتاة جيدة . نظفتي الغرفة من اجل مامي ولكننا سنجعلها فوضي مجددا "  ضحكت الام وبدأت في خلع ملابسها أمام جولي التي كانت مشغولة البال  اقتربت الام منها و احاطت وجهها بيديها " اوه حلوتي هل انتي غاضبة مني بسبب عنفي معك امس؟"  الصقت شفتيها في شفتي جولي " انه خطأك ... "   "سنقضي ليلة مليئة بالجنس المكثف".بدأت في فرك ثدييها على وجه جولي التي اغمضت عيناها و هي تستنشق رائحة صدر امها الضخم المثيرة و تشعر بجلدها علي وجهها في كل مرة تحاول جولي التقاط احدي حلمات صدر امها الضخم بشفتيها تبتعد الام قليلا  " هل انتي جائعة ؟ تريدين شرب الحليب من صدري مثلما كنتي طفلة ؟"  تجولت يدا جولي علي جسد امها و تداعب مؤخرتها الممتلئة  " ممم اجلل "  همست الام " لقد اشتريت بعض الالعاب المثيرة لنحظي بليلة لل تنسي "  " اوه مامي ...ليلة امس لا تنسي ايضا"   شاهدت جولي والدتها وهي تفتح زجاجة النبيذ وتأخذ رشفة قبل أن تقدمه لها. أخذت الفتاة رشفة وارتسمت على وج...

الابنة المنحرفة الفصل التاسع

 الابنة المنحرفة الفصل التاسع فتحت جولي عيناها ببطء من شدة الارهاق ، لاحظت ضوء الشمس يغمر الغرفة و وجدت نفسها مازالت عارية . بحثت بعيونها عن امها و لم تجدها  " لقد ذهبت للعمل بالتاكيد . عملها اهم مني و من اي شي " كانت منزعجة قليلا لكنها شعرت بالراحة لعدم وجودها . حاولت الوقوف والذهاب للحمام لاخذ شاور لم تستطع ، سقطت علي السرير مجددا. "اللعنة! ليلة أمس كانت لعينة " تسندت علي الحائط و وصلت الي الحمام و بدات بملئ البانيو بالماء الدافئ ، وضعت ساقها ثم غطست فيه كانت عضلات جسدها يؤلمها بشدة . حاولت الهاؤ نفسها عن الالم ، تذكرت تلك الليلة الساخنة مع ابوها عندما مارسو الجنس في جوص الاستحمام ، عضت علي شفتها و هي تتذكر كل لمسة ساخنة منه علي جسدها و قضيبه الضخم يخترقها  وضعت اصابعها علي مهبلها و بدأت ببطء تدعك نفسها و هي تتأوه . تتذكر قبلاته . تأتوهاته الساخنة علي جلدها الطري   ثم زادت سرعتها و ادخلت اصابعها داخل مهبلها و يدها الاخري تقوم بشد حلماتها الوردية  " اه ااه داددي ! " قذفت و هي تتخيل والدها يضاجعها  جسدها كان يهتز وصدي تاوهاتها الخافتة يملا الحمام...