الابنة المنحرفة الفصل السابع
الابنة المنحرفة الفصل السابع
دفعت يد فرشاة الشعر بالكامل، وكان الأمر مؤلمًا للغاية. كان الألم لا يطاق.
كانت جولي تصرخ، لكن الأم استمرت في ضربها بفرشاة الشعر. ثم قالت، "هذا هو الثمن الذي تدفعينه مقابل خطاياك، يا ابنتي".
اخذت تحرك الفرشة ببطء و جولي لا تتوقف عن التأوه و الصراخ
هي تكاد تمون من الالم لكنها مثارة بشدة ، لقد تحولت لعاهرة حقيقية كما تقول امها
اخذت تحرك خصرها للامام و الخلف ، ضحكت الام " يعجبك الان هاه ؟ كم انتي عاهرة فعلا "
ازدادت سرعة يد الام في تحريك الفرشاة داخلها و ازداد لهاث جولي ، لاحظت الام ان كس ابنتها بدأ ينسال منه كمية كبيرة من سائلها
فجأة توقفت و تركت الفرشاة داخل مؤخرة ابنتها
قالت، "الآن عليك أن تمصيني."
بكت جولي، لكن الأم أمسكت بشعرها وسحبتها لأعلى، وأمرتها بالركوع أمامها. فعلت جولي ذلك وقبلت فخذي والدتها، ثم شعرت بيد الأم في شعرها، تدفعها نحو فخذها. كان بإمكانها شم رائحة مهبل والدتها، ثم وجهتها الأم لتلعق مهبلها. فعلت جولي ذلك ولعقت مهبلها وبظرها. استخدمت لسانها لاختراق مهبل والدتها، وظلت والدتها تقول، "نعم، فتاة جيدة، استمري في لعق مهبلي. العقيه حتى نظفته."
لعقت جولي مهبل والدتها وتذوقت عصائرها. ظلت الأم تقول، "نعم، العقيه، فتاة جيدة، سأدعك تقذفين قريبًا."
لقد وصلت إلى النشوة أخيرًا، واستمرت ابنتها في لعق فرجها، ثم أمسكت الأم بشعر ابنتها وأجبرتها على الابتعاد عن فخذها.
نظرت إليها جولي، وقالت والدتها، "الآن عليك أن تمتص أصابع قدمي".
كانت جولي مصدومة وخائفة، لكن والدتها أمسكت بشعرها وأجبرتها على مص أصابع قدميها.
كانت جولي مرعوبة، لكن والدتها استمرت في دفع رأسها نحو قدمها، وبدأت أخيرًا في مص أصابع قدميها.
قالت والدتها، "اوه انظري اليكي . مثيرة للشفقة و ستفعلين اي شي للحصول علي الجنس "
ابتسمت الأم وقالت، "أنت تحبيني حقًا، أليس كذلك؟"
لم تجب جولي، لكن والدتها قالت، "أخبريني، كم تحبيني".
كانت جولي مترددة، لكن الأم أمسكت بشعرها وضغطت على ثدييها وحلمتيها.
"قوليها، قوليها الآن!"
لم تجب جولي، وأمسكت والدتها بفرشاة الشعر ودفعتها في فرجها. صرخت جولي، وقالت والدتها، "هذا سيعلمك أن تعصيني. ستخبريني الآن".
كانت جولي تتألم، لكنها قالت وسط صراخها و لهاثها
"أحبك يا أمي، أحبك كثيرًا".
ابتسمت الام برضا وحشي وتركتها، وضعت قدمها فوق رأسها لتجبرها للرجوع لمص قدمها مجددا
فعلت جولي ذلك، وقالت والدتها، "نعم، امتصي قدمي، ولا تنسي أن تلعقي بين أصابع قدمي.
استمرت جولي في لعق وامتصاص قدم أمها، وكانت أمها تتأوه و هي مستمتعة بلسانها الرطب الدافئ يلتف حول اصابع اقدامها ، كان شعور ان ابنتها ذليلة و تطيعها فكل شيئ يدفعها للجنون
كانت تتنفس بصوت مسموع يغطي علي اصوات لعق ابنتها
فجأة دفعتها بقوة بقدمها مما أجبرها على الاستلقاء على السرير.
جلست فوقها و اخذت تحوم بيدها علي جسد جولي المثير . اخذت تضغط علب ثدييها الضخمين و تشد حلماتها و ابنتها تصرخ من الالم
ثم أجبرت ساقي ابنتها على الفتح، ورأت مهبلها المتورم والرطب.
لعقت شفتيها
"يا له من منظر جميل، وكل هذا لي، أنت كل شيء لي."
بدأت في فرك فرج ابنتها، وتأوهت ابنتها وتوسلت إليها أن تتوقف، لكن أمها لم تفعل.
"لا، لا، ستقذفين ، وسأرى ذلك."
ابتسمت والدتها واستمرت في فرك بظر ابنتها حتى وصلت إلى النشوة، ثم سحبت اصابعها المبللة و حشرتهم في فم ابنتها التي صدمت و تخذت تكح و تشهق
" اوه الا تحبين الجنس العنيف ؟ "
همست جولي بصوت مبحوح " امي ارجوكي توقفي انا اسفة "
ضحكت الام " اتوقف ؟ لقد وصلنا لنقطة اللا عودة يا عزيزتي " ثم اكملت " و لقد تحولتي الي عاهرة ، لذاا عليكي ان تستمتعي بأي شيئ افعله لك "
ثم صفعتها بقوة " الم اخبرك الا تناديني امي ؟ تستحقين العقاب !
توجهت للدولاب و اخرجت قضيب ضخم هزاز و اقتربت منها ، اتسعت عيون جولي بصدمة . جرت نحو الباب و حاولت فتحه " لاا انقذوني ! فليساعدني احد !"
سقطت علي الارض
ضحكت الام بجنون " لا يوجد مهرب ! سأضاجعك الي ان يغمي عليكي ! "
سخبتها من شعرها و رمتها فوق السرير ، و احضرت حبال خشنة و قيدت فيها ذراعيها و ساقيها و جولي تتلوي و تحاول دفعهت بعيدا لكنها فشلت لانها اصبحت ضعيفةو منهكة منذ الصباح
لوت الام حلماتها الوردية المنتصبة بعنف " سأمزق مهبلك العاهر ، لقد سرقتي زوجي ! سأنتقم منك
"
امسكت بالقضيب الصناعي و شغلته علي اعلي سرعة و اقحمته داخلها !
To be countinu
اححححح
ردحذفاحححححح يجنن وين الباقي
ردحذف